الخميـس 15 ربيـع الثانـى 1431 هـ 1 ابريل 2010 العدد 11447







الإعــــــــلام

الحاجة إلى التجديد وتوسيع الآفاق تغير وجوه الإعلام المرئي الأميركي
شهدت الساحة الأميركية الإعلامية تغييرات كبيرة خلال الأشهر الماضية، أبرزها الإعلان عن انتقال الإعلامية الشهيرة، كريستيان أمانبور، إلى قناة «آي بي سي نيوز»، وإنهاء 27 سنة من العمل في قناة «سي إن إن». وبينما اشتهرت أمانبور بعملها في تغطية الأحداث الخارجية، سيركز برنامجها الجديد في قناة «آي بي سي نيوز»
«واشنطن بوست» تلجأ للتنوع في صالة التحرير لكسب المزيد من القراء
قبل عامين، حذرت مذكرة كبار المحررين في صحيفة «واشنطن بوست» من أنهم في حاجة إلى توسيع نطاق التنوع داخل صالة التحرير «وإلا سيعانون العواقب». وكان كاتب هذه المذكرة هو نائب مدير التحرير ميلتون كولمان، الذي أشار إلى التركيبة الإثنية والعرقية سريعة التغير لمنطقة انتشار صحيفة «واشنطن بوست». وقال كولمان، أحد
الثورة الإعلامية في باكستان وراء إجماع المجتمع المعارض للتطرف الديني والعمل المسلح
«كامران خان وشديد مسعود.. أنصتا جيدا، سوف نقطع أياديكما إذا لم تغلقا فميكما على الفور»، تلفظ بهذا التهديد القيادي البارز في الحزب الحاكم داخل باكستان، رانا أفتاب أحمد، مخاطبا مذيعين بارزين وذلك خلال تجمع عام داخل لاهور قبل شهرين. وفي ذلك الوقت كان الرئيس الباكستاني، آصف علي زرداري، وحكومة حزب الشعب
أكثر من 100 محطة تلفزيونية وإذاعية.. و1464 صحيفة تخدم 169 مليون باكستاني
حقق الإعلام الباكستاني، بكل أشكاله (المقروء والمرئي والمسموع) تطورا سريعا وملحوظا في السنوات الأخيرة، بل أصبح له دور فعال وهام في الساحة السياسية الباكستانية، رغم ما يواجهه من قيود وعقبات قانونية وديمقراطية من قبل السلطات الرسمية في البلاد، خصوصا أثناء الأزمات السياسية. وليس أدل على ذلك من تلك المضايقات
الشركات الأميركية تتخاذل عن تأييد «غوغل» في صراعها مع الصين
على الرغم من أن أميركا ترفع شعار «حرية الإنترنت» في صراعها مع الصين، فإن صمت الشركات الأميركية المزعج أبرز كيف تقف «غوغل» وحيدة في محاولتها وضع شروط جديدة في البلد الذي لديه أكبر عدد من مستخدمي شبكة الإنترنت. وذلك حيث لم يحذُ حذو «غوغل» سوى «غودادي» (GoDaddy.com)، وهو موقع إلكتروني يقدم خدمة استضافة
عميل سابق لـ«كي جي بي» يشتري صحيفة «إندبندنت» البريطانية
عندما استحوذ ألكسندر ليبيديف وابنه يفجيني، على صحيفة «إفنينغ ستاندرد» التي تصدر داخل لندن قبل 14 شهرا، ركزت التغطية الإعلامية حينئذ على طبيعة عمل ألكسندر كعميل سابق لـ«كي جي بي» وعلى ذوق الرجلين في النساء الجميلات. وطرحت الكثير من التقارير الإخبارية تساؤلات حول الأثر الذي سيخلفانه على الصحف الكبرى داخل
مواضيع نشرت سابقا
مواجهات تلفزيون «الكيبل» تهدد تكاليف المشاهدة وخياراتها
الشركات الإعلامية ومحاولة تكرار تجربة التلفزيون عالي التعريف مع تكنولوجيا «ثلاثية الأبعاد»
مدير شركة «الغد» الليبية للإعلام: سيف الإسلام رشحني لكنه لم يمارس أي ضغوط من أجلي
سامي الحاج.. من معتقل غوانتانامو إلى صالة تحرير «الجزيرة»
مديرة موقع «نيويورك تايمز»: من الصعب مقارنة تسعير النسختين الورقية والإلكترونية
النجومية والملايين تلعب دورا في تنقلات نجوم البرامج الترفيهية بين القنوات التلفزيونية
«واشنطن بوست» تواجه انتقادات لنشرها أعمال هيئة إخبارية جديدة
بيتر فين: أخبار الصفحة الأولى أو تغطية قضية مثيرة تحتاج إلى رأي مسؤولي التحرير ومحامي الصحيفة
زلات تنفيذيي شبكة «إن بي سي» المتكررة تحول فترة ذروة البث إلى خاسرة
«مونتي كارلو» العربية من فرنسا تنفض عنها الغبار وتنطلق مجددا في سوق المنافسة